حل صاحب السمو الملكي، “الأمير مولاي رشيد”، اليوم الإثنين، بالعاصمة القطرية “الدوحة”. وذلك لتمثيل صاحب الجلالة الملك “محمد السادس”، نصره الله. في أشغال القمة العربية الإسلامية الطارئة التي تحتضنها دولة “قطر”.
تجدر الإشارة إلى أن دولة “قطر” الشقيقة كانت قد تعرضت لعدوان “إسرائيلي” استهدف سيادتها في انتهاك صارخ للأعراف والمواثيق الدولية.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله إلى “مطار حمد الدولي”، “الشيخ سعود بن عبد الرحمن بن حسن آل ثاني”، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع بدولة “قطر”.
وقد تقدم للسلام على سموه بأرضية المطار كل من “ناصر بوريطة”، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج. و”محمد ستري”، سفير المملكة المغربية ب”الدوحة”، إلى جانب أعضاء البعثة الدبلوماسية المغربية المعتمدين بقطر.